الذكاء الاصطناعي يتوقع تهديد وباء قاتل جديد للبشرية بحلول 2050
لم أتمكن من العثور على أي تقارير موثوقة أو دراسات علمية تؤكد التوقعات التي تشير إلى أن الذكاء الاصطناعي يتنبأ بحدوث وباء قاتل جديد بحلول عام 2050—وعن أكثر دقة، لا يوجد ما يؤكد أن “الذكاء الاصطناعي” برمته هو من يصدر هذا التنبؤ، بل ربما استُخدمت أدوات تحليل أو نماذج معينة ضمن سياق معين، لكن دون وجود أدلة موثوقة متاحة حاليًا.
إذا كانت لديك تفاصيل إضافية مثل اسم الدراسة أو مصدر نشر (موقع إخباري، ورقة بحثية، أو منشور)، أنا جاهز للمساعدة في التحقق منها أو فهم السياق أكثر بدقة. يعتمد الأمر على وجود معلومة واضحة مثل:
- اسم الجهة أو الباحثين الذين صدرت عنهم هذه التوقعات.
- الجريدة أو الموقع الذي نشر الخبر.
- تاريخ النشر أو وجود نص كامل للمقال.
بدون هذه المعطيات، لا يمكن تأكيد صحة هذا الادعاء أو نفيه بشكل علمي موثّق.
بشكل عام.. كيف يمكن للذكاء الاصطناعي أن يتنبأ بوباء محتمل؟
إليك نظرة علمية واقعية على الموضوع:
- نماذج التنبؤ باستخدام البيانات الكبيرة
- هناك أدوات تعتمد على تحليل بيانات ضخمة (مثل حركة السكان، أنماط السفر، التغيرات البيئية) لمحاولة التنبؤ بظهور أمراض جديدة.
- لكن هذه النماذج لا تقدم توقعات دقيقة (مثل: “وباء قاتل بحلول عام كذا”)، بل توفر سيناريوهات محتملة واحتمالات.
- دور المؤسسات الصحية في إعداد سيناريوهات التأهب
- منظمات مثل منظمة الصحة العالمية (WHO) والبنك الدولي تعدّ تقارير عن خطر الأوبئة المستقبلية، لكنها تصف المستويات المحتملة للتهديد (كالإنفلونزا الشديدة)، وليس تنبؤات محددة بالزمن.
- في بعض الأحيان يُستخدم الذكاء الاصطناعي لتحسين دقة هذه النماذج، لكن يبقى الأمر ضمن إطار التحليل الإحصائي والسيناريوهات المرجّحة.
- مخاطر التفسير الإعلامي المبالغ فيه
- أحيانًا تُسحب تصريحات مثل “نموذج علمي أو ذكاء اصطناعي توقع خطرًا” لخدمة عناوين مثيرة في الأخبار، دون أن يكون هناك نص تأكيدي دقيق.
هل تودّ أن ألقي نظرة على تقارير فعلية حول استخدام الذكاء الاصطناعي في التنبؤ بأوبئة أو تفشيات صحية؟ أو استكشاف كيفية عمل تلك النماذج؟ فقط أخبرني وسأجلب لك المصادر والمراجعات المناسبة.
الذكاء الاصطناعي يتوقع تهديد وباء قاتل جديد للبشرية بحلول 2050