ما هي مجالات الذكاء الاصطناعي الضيق؟

الذكاء الاصطناعي الضيق يُركز على حل مهام محددة بشكل محدود، ويتم تطويره لغرض معين. من بين المجالات الشائعة للذكاء الاصطناعي الضيق:

1. **معالجة اللغة الطبيعية (NLP)**: يركز على فهم وتوليد اللغة البشرية، مثل تحليل النصوص، والترجمة الآلية، وتوليد النصوص.

2. **الرؤية الحاسوبية**: يهتم بتحليل وفهم الصور والفيديوهات، مثل التعرف على الوجوه والكائنات وتصنيفها.

3. **المحادثات الآلية (Chatbots)**: يتعلق بتطوير الأنظمة التي يمكنها التفاعل مع البشر عبر المحادثات النصية أو الصوتية لتقديم المساعدة أو الاستجابة للاستفسارات.

4. **السيارات الذكية**: يتعلق بتطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي لتمكين السيارات من القيادة الذاتية واتخاذ القرارات المتقدمة على الطريق.

5. **تحليل البيانات**: يشمل استخدام الذكاء الاصطناعي لتحليل البيانات الضخمة واستخراج الأنماط والتوجيهات منها.

6. **الروبوتات الصناعية**: تستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي في تطوير الروبوتات التي يمكنها العمل بكفاءة في بيئات الصناعة وتنفيذ المهام الصناعية المعقدة.

7. **الألعاب الذكية**: يشمل تطوير الذكاء الاصطناعي في مجال الألعاب لتحسين تجربة اللعب وإنشاء تحديات أكثر تعقيدًا للاعبين.

هذه مجرد بعض الأمثلة، فهناك العديد من المجالات الأخرى التي تستفيد من تطبيقات الذكاء الاصطناعي الضيق.

 

 

ما هي مجالات الذكاء الاصطناعي الضيق؟