لماذا غير ممكن استبدال المحامين بالذكاء الصناعي؟

المحامون يكرهون الأفعال المرهقة
المحامون أفراد أذكياء، وهم يستمتعون بالعمل الحقيقي – وهو الجهد الذي يشبع أذهانهم ويجعلها مثارة باستمرار. فكلما ازدادت الآلات التي من الممكن أن تعين في الجهد العسير، كان ذاك أجدر للمحامين؛ سيعودون إلى البيت باكراً ويستمتعون بالعمل الذي يقومون به في اليوم اللاحق. لا واحد من يتمتع بالاضطرار إلى التصرف مع الكبس ومقادير عظيمة من الأفعال الورقية، وذلك ميدان من الممكن أن ينهي برمجته وتسريعه من خلال الإنسان الآلي.

المحامون أذكى الأمر الذي يعتقده أكثرية الناس
يستمتع المحامون بواحد من أعلى وسطي ​​حجم ذكاء بين جميع الوظائف. إنهم مجموعة يعتمدون على الذهن ويحتاجون إلى الذكاء ليتمكنوا من قراءة الناس جيدًا. فيما أن الآلات يمكن الاعتماد فوقها بشكل ملحوظ حينما يرتبط المسألة بالمهمات الإدارية، لأنها لا يمكنها تأدية أي مهمات تفتقر ذكاءً عاطفياً.

الروبوتات لا يمكنها التفكير مثل المحامين
من أكثر الموضوعات التي يدرسها المحامي في كلية الحقوق هو التفكير كمحامي. في حين يمكن للآلات دراية كل ما يمكن معرفته عن الدستور والوصول إليه إبان ثانية، غير ممكن الوثوق بها مطلقًا في المهمات عالية المعدّل. ذاك ليس حصرا لأنهم غير لائقين، غير أن أيضًا لأن الناس لن يثقوا بهم بما يلزم لوضع حياتهم في أيديهم. ناهيك عن عدد محدود من الزبائن البارزين الذين يودون في الاستحواذ على أجود دفاع محتمل يستطيعون الحصول فوق منه. إذا حصلوا على إنسان آلي، فهذا محام يمكن لأي فرد تعيينه.

يتوقع أن صعود عدد المحامين في المستقبل
على الأرجح أن يكون عندنا الزيادة من المحامين في المستقبل بخلاف الاعتقاد المنتشر، ومن الممكن أن يحصل الكثير من الشخصيات على وظائف متعلقة بالقانون أكثر من أي وقت غادر.

بدأ التقدم العاجل للتقنية منذ أكثر من عقدين من الوقت، وطوال هذا الدهر تم خلق الزيادة من فرص الشغل زيادة عن أي وقت رحل عن. والحافز في هذا هو أن التقنية ذاتها تخلق العديد من الوظائف، لكننا أنشأنا ايضاًًً فروعاً قريبة العهد للقانون تفتقر تعيين شخصيات مستجدين. من المحترفين في تشريع العائلة إلى المحامين الاحترافيين في الجرائم الإلكترونية، لذلك نرجح ازدياد دولية في عدد المحامين في الأعوام المقبلة.

بصرف النظر عن أنه من غير الجائز أن نعيش يوما نشاهد فيه الروبوتات تهاجم الإنس مثل الأعمال السينمائية السينمائية، بل الحقيقة أن الذكاء الصناعي سيغير حياة الناس بدرجة لا توصف فمن المتوقع أن ثلاثين% من الوظائف المتواجدة في عالمنا اليوم لن تفتقر إلى تدخل إنساني بحلول 2030.
بصرف النظر عن أنه من غير الجائز أن نعيش يوما نشاهد فيه الروبوتات تهاجم الإنس مثل الأعمال السينمائية السينمائية، بل الحقيقة أن الذكاء الصناعي سيغير حياة الناس بدرجة لا توصف فمن المتوقع أن ثلاثين% من الوظائف الحاضرة في عالمنا اليوم لن تتطلب إلى تدخل آدمي بحلول 2030.
ويقول القلة أنه سوف تستحدث وظائف أخرى للبشر بعيدا عن الوظائف الإدارية التي سوف تسيطر فوق منها الآلات نتيجة لـ قدرتهم على أداؤها أكثر سرعة، أرقى، وأرخص.
في تلك المقالة سوف نناقش قليل من التكهنات التي تقول إن الذكاء الصناعي سوف يحل دكان المحامين، ولماذا نظن أنهم لم يفعلوا ذاك

الملخص:
بينما أنه من السليم أن العدد الكبير من المهن ستتغير في الأعوام العشر المقبلة أو باتجاه ذاك، فمن المرجح أن يكون هنالك ما يكفي من الشغل لمعظم الناس. ومع زيادة الذكاء الاصطناعي، سيُتاح للبشر الزيادة من الزمن للقيام بمهمات أكثر إبداعاً، هذه التي تحتاج مشاركة رومانسية وأخذ مراسيم متطورة. وينطبق ذاك أيضًا على المحامين، الذين سيشعرون بالتصحيح الذي يجيء مع القيادة التكنولوجي. لكننا نتصور أنه سوف يكون تغييراً جيداً – تحويل يعطي المحامين مزيدًا من الزمان للقيام بالمهمات التي يستمتعون بها فعليا

لماذا غير ممكن استبدال المحامين بالذكاء الصناعي؟