الذكاء الاصطناعي يساعد في تشخيص مشاكل الرئة بعد الرض بكورونا

فيمكن أن يتسبب الرض بكورونا مثل أمراض الجهاز التنفسي الأخرى ضرر مستديم للرئتين، بل الأطباء كافحوا لتصور ذاك الضرر، فالفحوصات الصدر الكلاسيكية لا تعاون في الوصول للضرر على نحو معتمد إشارات تندب الرئة والتشوهات الرئوية الأخرى ، الأمر الذي يجعل من العصيب ملاحقة صحة الشخصيات الذين يتكبدون من مشكلات التنفس المطردة ومضاعفات ما حتى الآن COVID وتعافيهم.

الأسلوب والكيفية العصرية التي طورتها جامعة الملك عبدالله للعلوم والتكنولوجيا، هي ترقية حمة الرئة العميقة “DLPE” تغطي خوارزميات الذكاء الاصطناعي فوق معلومات تصوير الصدر القياسية لتكشف عن مميزات بصرية غير ممكن مفاضلتها تشير إلى تضاؤل الرئة.

بواسطة ارتفاع DLPE ، يمكن لأخصائيي الأشعة اكتشاف وتحليل أوبئة الرئة شبه المرئية الحديثة ، مثلما يقول عالم الحاسب الآلي وعالم الأحياء الحاسوبي شين جاو، ويضيف أن “فحص تلك الأوبئة من الممكن أن يساند في توضيح مظاهر واقترانات الجهاز التنفسي عند السقماء ، الأمر الذي يتيح بإدارة الداء ومداواته بأسلوب أجود.

تمُر الكيفية أولاً على أي تفاصيل شكلية تشريحية غير متعلقة بحمة الرئة ؛ تعمل الألياف الإسهام في تداول الغازات كمواقع أساسية للضرر الناتج عن COVID-19. ولذا يقصد إلغاء المسالك الهوائية والأوعية الدموية ، ثم تنقيح صور ما توجد لكشف المصائب التي قد ينهي تفويتها دون معاونة الحاسوب.

ونهض الباحثون بتدريب والتأكد من صحة الخوارزميات المخصصة بهم باستعمال التصوير المقطعي المحوسب (CT) بمسح الصدر لآلاف الشخصيات الذين تم نقلهم إلى المشفى مع COVID-19 في الصين. قاموا بتطوير الكيفية بمدخلات من متخصصون الأشعة ثم طبقوا DLPE بأسلوب مقبلة لعشرات الناجين من COVID-19 الذين يتكبدون من مشكلات في الرئة ، وعامتهم عانوا من مرض صارم يفتقر دواءًا في المراعاة المركزة.
وبهذا الشكل ، فسر جاو وزملاؤه أن الوسيلة من الممكن أن تكشف عن إشارات التليف الرئوي في ناقلات COVID الطويلة ، الأمر الذي يساند في حساب ضيق التنفس والسعال ومشكلات الرئة الأخرى، و يقترح أن التشخيص سوف يكون غير ممكنًا باستعمال تحليلات الصور المقطعية القياسية.
مبينا، أنه مع DLPE ، أثبتنا للمرة الأولى أن الأوبئة طويلة الدومين بالأشعة المقطعية من الممكن أن تفسر مثل تلك المظاهر والاقترانات، وبذلك ، من الممكن أن تكون أدوية التليف مُجدية بشكل كبير في معالجة المضاعفات التنفسية طويلة المجال لـ COVID-19.

ما هو دور الهندسه الطبية في الكشف عن فيروس Covid 19 ؟

الدور اللازم للهندسة الطبية بما يختص بفيروس Covid 19 هو تحديث نسق تشخيص قبل الأوان بإعانة الحاسوب لتقييم وظائف الرئة عند مرضى فيروس كوفيد 19 و ذاك لتقليص عدم أمان الهلاك أو حدوث مضاعفات فى الرئة .يقوم ذلك الإطار بمعالجة معلومات الأشعة السينية و الأشعة المقطعية للصدر لادخار إشارات تصوير دقيقة وموضوعية للمساعدة في تحديد السقماء المعرضين لخطر الوفاة على نحو أضخم ومن ثم على الأرجح أن يحتاجوا إلى الحال على أدوات التنفس الصناعى و الخضوع و لإعتناء سريرية أكثر غزارة.

هل ثمة أبحاث تكشف دومين تأهب المخ للإصابة بمرض الزهايمر ؟

بشكل فعلي، فلقد طورت منظومة عصري للكشف على أنحاء الرأس المعرضة للإصابة بمرض الزهايمر في سن قبل الأوَانيتوقع أن تعميم ذاك النسق لأنه سوف يسمح للأطباء بتحديد الشخصيات الذين يملكون خلل ونقائص محددة في دوائر دماغية ذات مواصفات متميزة وحظر تلك الدوائر من التعرض لمزيد من الضرر أو الهلاكحاضرًا، يتكبد ما يقرب من 1/2 الأمريكيين الذين تصل أعمارهم 85 عامًا أو أكثر من مرض الزهايمر الذي يبدأ في تعرية وظائف المخ لمقدار تبلغ إلى 15 عامًا قبل تشخيصه.
إن النسق الذي قمت بتطويره من الممكن أن يحدد إشارات التنويه القادم قبل أوانه لمرض الزهايمر عند الأفراد الذين تزيد أعمارهم عن ستين عامًا. ذاك النسق يدمج بين التصوير بالرنين المغناطيسي الكلاسيكي وأحدث تقنيات الذكاء الاصطناعى. يشرب السقماء مادة نووية سائلة تلقب سفينة بيتسبرغ B والتي تتدفق عبر نسق القلب والأوعية الدموية ، بما في ذاك الرأس ، والذي ينقسم إلى 104 قسم.
يحدد السائل شكل الوجه المرضية لمرض الزهايمر بإضاءة أقسام الرأس ذات الألياف الغير صحية ، وهي أقسام قد يقع تأثيرها على خبرات مهارية الذاكرة أو اللغة أو ادراك المواضع. يمكن للنظام فصل المعلومات والصور المتداخلة لجميع جزء من أقسام الرأس الـ 104 المتأثرة على نحو دقيق. و من المهم ذكره أن تلك تكنولوجيا غير جراحية.

 

لو نلقي الضوء على أهم براءات الاختراع التي سجلتها؟

طيلة العقدين السابقين، لقد قمت بالكثير من البحوث فى ميدان الهندسة الحيوية، و قد أثمرت تلك الدراسات عن الكثير من الابتكارات، منها ابتكارات متينة بلغت فترة النضج التام و منها لا تزال تحتت التحديث.

الابتكارات الأصيلة أكلت قلاقِل التوحد و الكلى و الرئتين و العمود الفقرى، وفيما يتعلق للتوحد، خسر قمت باختراع تكنولوجيا قريبة العهد غير جراحية للكشف القادم قبل أوانه عن التوحد، و تستخدم تلك التكنولوجيا ثلاث انماط من تصوير الرنين المغناطيسى للدماغ، لهذا فهى باستطاعتها أن اعطاء دلات تصويرية للتوحد بأسلوب موضوعي يُمَكّن من اجراء تشخيص للافراد المتوحدين، و يكون ذلك التشخيص موائم لحالة كل صبي على حده الأمر الذي يعلم بالتشخيص الشخصى. و قد نتج عن عملى البحثى فى ميدان التوحد42 نصًا في المجلات العلمية و6 كتب و18 فصل في كتاب و25 ورقة بحثية و85 ملخصاً في الندوات العلمية، بالإضافة الى 6 براءات اختراع واكتشاف مقيدة في الولايات المتحدة الامريكية.

بصدد بالكلى، خسر قمت باختراع تكنولوجية عصرية للكشف القادم قبل أوانه عن الرفض المرير للكلية المزروعة نتيجة مهاجمة الجهاز المناعى لتلك الإجمالية فى الثلاث أشهر الأولى عقب الزراعة، الأمر الذي يسمح الهيمنة الحثيثة على ذاك القلق. و تعد تلك التكنولوجية غير جراحية إذ تعول على فحص صور الرنين المغناطيسى على عكس التحليل من خلال الخزعة المستعمل الآن و الذى يستند على فحص قسم من ألياف الموبوء حتى الآن استئصالها. فحص صور الرنين المغناطيسى للكلية المزروعة ينهي على يد نمط تشخيص بمعاونة الحاسب الآلي و الذى يستخرج تعاملات الانتشار الفسيولجية و الأكسجة و تتعدى دقة ذلك الإطار 95%. و قد نتج عن عملى البحثى فى ميدان الرفض الشرس للكلية المزروعة 13 نصًا في المجلات العلمية و7 فصول في كتاب و 28 ورقة بحثية و14 ملخصاً في الاجتماعات العلمية، بالإضافة الى 3 براءات اختراع واكتشاف مقيدة في الولايات المتحدة الامريكية.

الذكاء الاصطناعي يساعد في تشخيص مشاكل الرئة بعد الرض بكورونا