“Meta” نمو محركا لتوليد الصور بالذكاء الاصطناعى.. اعرف التفصيلات
ذكر توثيق engadged إن تأسيس تغيير الموضوع إلى صورة هو عملية حسابية ساخنة في الدهر الحالى ، إذ يطلق برنامج Craiyon من OpenAI (المعلوم سالفًا باسم DALL-E mini) و Imagen AI من Google العنان لموجات المد والجزر من الأفعال الفنية الرائعة التي تم إنشاؤها إجرائيًا والتي تم توليفها من تهيؤات الإنسان والكمبيوتر.
وأفشت Meta أنها طورت محركًا لتوليد الصور بالذكاء الاصطناعى، وتطمح أن يساند في إنشاء عوالم غامرة في Metaverse وبناء فن رقمى عالى.
وهنالك العديد من الشغل فى إستحداث صورة إنشاءً على فقرة “ثمة جواد في المستشفي” لدى استعمال جيل من الذكاء الاصطناعي. أولاً ، يشطب غذاء الفقرة ذاتها بواسطة عبرة محول ، وهي شبكة عصبية تحلل مفردات الجملة وتقدم أدركًا سياقيًا لعلاقتها ببعضها القلائل، وفور أن يكتسب صميم ما يصفه المستعمل ، سوف يقوم الذكاء الاصطناعي بتجميع صورة حديثة باستعمال عدد من شبكات GAN (شبكات الخصومة التوليدية).
وبفضل المبادرات التي بذلت في السنين الأخيرة لتمرين نماذج ML على مجموعات صور عالية الدقة وموسعة على نحو متنامي مع أوصاف كتابية جيدة التنظيم ، يمكن للذكاء الاصطناعي المحادثة اليوم تشكيل صور واقعية لمعظم الهراء الذي تطعمهم به. وتتفاوت عملية التشكيل المحددة بين أنظمة الذكاء الاصطناعي
كمثال على هذا ، تستخدم Imagen من Google قدوة Diffusion “الذي يتعلم تغيير نسق من النقط العشوائية إلى صور” في مدونة المفردات الأساسية لشهر حزيران، وتبدأ تلك الصور أولاً بعناية هابطة ثم تتكاثر درجة دقتها بشكل متدرجً.” في المقابل ، يقوم Parti AI من Google “أولاً بتغيير عدد من الصور إلى سلسلة من إدخالات الكود ، فقط مثل قطع الألغاز، ويحدث عقب ذاك ترجمة مطالبة كتابية محددة إلى إدخالات النموزج تلك ويحدث تشكيل صورة عصرية “.
بينما أن تلك الأنظمة تستطيع تشكيل أكثرية أي شيء متصف لها ، ولا لديه المستعمل أي سيطرة على الجوانب المحددة لصورة الإخراج، وتحدث مارك زوكربيرج ، المدير التنفيذي لمنشأة تجارية Meta ، في مدونة البارحة : “لتلبية وإنجاز إمكانات الذكاء الاصطناعي في صرف التعبير الإبداعي إلى الواجهة ، ينبغي أن يكون الشخصيات بِاستطاعتهم أن تأسيس المحتوى الذي ينشئه الإطار والتحكم فيه”.
ويقوم “مفهوم البحث الاستكشافي للذكاء الاصطناعي” للشركة ، والذي يعرف بإسم اسم Make-A-Scene ، بذاك عن طريق دمج الرسومات التي أنشأها المستعمل في عملية تأسيس الصور المستندة إلى الموضوع ، الأمر الذي ينتج عنه صورة تصل 2048 × 2048 بكسل، وتسمح تلك المجموعة للمستخدم ليس حصرا بوصف ما يرغب به في الصورة غير أن أيضًا إملاء التكوين العام للصورة أيضًا، وتحدث زوكربيرج: “إنه يظهر كيف يمكن للناس استعمال جميع من المواضيع والرسومات البسيطة للتعبير عن مشاهدتهم بمزيد من التحديد ، باستعمال مجموعة متباينة من المركبات ، والأنماط ، والترتيبات ، والقعر ، والتركيبات ، والهياكل”.
وخلال الامتحان ، اختارت لجنة من المقيِّمين البشريين بأغلبية ساحقة صورة الموضوع والرسم على الصورة الكتابية فحسب بكونها أجدر محاذاة للرسم الأصلي (99.54 في المائة من الدهر) ومتوافقة بأسلوب أجود مع نعت وصور المقال الأصلي بمقدار 66% من الزمن، ولزيادة تحديث التكنولوجية ، أسهمت Meta العرض التوضيحي لـ Make-A-Scene مع فناني الذكاء الاصطناعي البارزين بما في ذاك صوفيا كريسبو وسكوت إيتون وألكسندر ريبين ورفيك أنادول ، الذين سيستخدمون النسق ويقدمون التعليقات، ولا تبقى أي بيانات عن توقيت توفير وإتاحة الذكاء الاصطناعي للجمهور.
بصيرة المسألة اللاحق من كتابة صحفية الجديد .. “Meta” تزايد محركا لتوليد الصور بالذكاء الاصطناعى.. اعرف التفصيلات والان إلى التفصيلات :
ونشرت Meta أنها طورت محركًا لتوليد الصور بالذكاء الاصطناعى، وتتمنى أن يعاون في إنشاء عوالم غامرة في Metaverse وتشييد فن رقمى عالى.
وبفضل الأنشطة التي بذلت في الأعوام الأخيرة لتمرين نماذج ML على مجموعات صور عالية الدقة وموسعة على نحو متنامي مع أوصاف كتابية جيدة التنظيم ، يمكن للذكاء الاصطناعي الحوار اليوم تشكيل صور واقعية لمعظم الهراء الذي تطعمهم به. ولا تتشابه عملية التشكيل المحددة بين أنظمة الذكاء الاصطناعي
بينما أن تلك الأنظمة يمكن لها تشكيل أكثرية أي شيء متصف لها ، ولا لديه المستعمل أي سيطرة على الجوانب المحددة لصورة الإخراج، وتحدث مارك زوكربيرج ، المدير التنفيذي لمنشأة تجارية Meta ، في مدونة البارحة : “لتلبية وإنجاز إمكانات الذكاء الاصطناعي في صرف التعبير الإبداعي إلى الواجهة ، يقتضي أن يكون الأفراد بِاستطاعتهم أن إستحداث المحتوى الذي ينشئه النسق والتحكم فيه”.
وخلال الامتحان ، اختارت لجنة من المقيِّمين البشريين بأغلبية ساحقة صورة الموضوع والرسم على الصورة الكتابية لاغير بمثابها أرقى محاذاة للرسم الأصلي (99.54 في المائة من الزمن) ومتوافقة على نحو أسمى مع نعت وتصوير المقال الأصلي بقدر 66% من الزمن، ولزيادة تحديث التكنولوجية ، أسهمت Meta العرض التوضيحي لـ Make-A-Scene مع فناني الذكاء الاصطناعي البارزين بما في هذا صوفيا كريسبو وسكوت إيتون وألكسندر ريبين ورفيك أنادول ، الذين سيستخدمون الإطار ويقدمون التعليقات، ولا تبقى أي بيانات عن ميعاد توفير وإتاحة الذكاء الاصطناعي للجمهور.